أفضل الأماكن التى يمكنك زيارتها فى تركيا 2020
لنتعرف سويا على المعالم التركية التى يمكن للجميع رؤيتها و الاستمتاع بها عند زيارتها
غارقة في التاريخ مع المناظر الطبيعية التي تشمل الشواطئ والجبال المرتفعة ، عملت تركيا كبوابة بين أوروبا وآسيا لآلاف السنين. كونها مكانًا للتجارة والتبادل بين الثقافات جعلت تركيا بلدًا غنيًا بالتنوع. النقطة التي يلتقي فيها الشرق بالغرب ، تركت ثروة الثقافة واتساع التأثيرات بصماتها وتكشف في مشهد الطهي اللذيذ في البلاد ، وكذلك في عدد لا يحصى من المعالم الدينية والمواقع الأثرية.
1. اسطنبول :
. بمجرد أن كانت عاصمة الإمبراطورية العثمانية والبيزنطية ، أصبحت إسطنبول اليوم أكبر مدينة في تركيا وواحدة من أكبر المدن في العالم. تمتد اسطنبول عبر مضيق ضيق يربط آسيا وأوروبا ، مما يجعلها المدينة الوحيدة في العالم الممتدة بين قارتين. الهندسة المعمارية الرائعة والمواقع التاريخية والمطاعم والتسوق والحياة الليلية والأجواء الغريبة كلها تجعل من اسطنبول واحدة من أفضل الأماكن للزيارة في تركيا. المدينة القديمة هي المكان الذي توجد فيه معظم المواقع التاريخية الرائعة في المدينة ، والتي تشمل آيا صوفيا والمسجد الأزرق وقصر توبكابي.
التي كانت ذات يوم عاصمة الإمبراطوريتين البيزنطية والعثمانية ، بشكل بارز في معظم خطط السفر ولكن هناك العديد من الوجهات الرائعة. يمكنك الاستمتاع بوقتك هنا في الفنادق البوتيك داخل الكهوف والطفو في بالونات الهواء الساخن فوق المناظر الطبيعية الدنيوية الأخرى لكابادوكيا ، أو التجول في وسط العالم اليوناني الروماني في أفسس ، أو ببساطة الاستمتاع بأشعة الشمس في المنتجعات الشاطئية الفاخرة على طول بحر ايجه. إليك نظرة على أفضل الأماكن للزيارة في تركيا
2. أنقرة :
. عاصمة تركيا ، أنقرة ، مدينة مترامية الأطراف وحديثة تضم المباني الحكومية والشركات التجارية والجامعات والسفارات الأجنبية. تقع أنقرة في وسط البلاد ومنطقة الأناضول ، وهي مركز مواصلات مهم يربط المسافرين إلى وجهات رئيسية أخرى في تركيا. المدينة نفسها تقدم المدينة مشهدًا فنيًا وثقافيًا حيويًا مع تركيز كبير من المتاحف ، بما في ذلك متحف الحضارات الأناضولية.
3. ماردين :
. تقع ماردين على قمة تل استراتيجي يطل على سهول بلاد ما بين النهرين في جنوب شرق تركيا ، وهي عاصمة مقاطعة ماردين. واحدة من أقدم المستوطنات في المنطقة ، تشتهر ماردين بتنوعها الثقافي والمدينة القديمة من مباني الحجر الرملي التي تتالي أسفل التل. يمكن التجول بسهولة في مدينة ماردين القديمة سيرًا على الأقدام. تقود متاهة الشوارع المتعرجة الزائرين على طول المنازل المتلاصقة والمواقع الشهيرة مثل دير ديروز-زعفران ، أحد أقدم الأديرة في العالم ، والسلطان عيسى مدريسيسي ، وهو نصب تذكاري من العصور الوسطى كان بمثابة مرصد فلكي.
4. قونيا :
. تُعد قونية إحدى المدن الكبيرة في منطقة وسط الأناضول في تركيا ، وهي واحدة من أقدم المدن في العالم وتشتهر بهندستها المعمارية السلجوقية الرائعة ودوائر الدراويش. في القرنين الثاني عشر والثالث عشر ، ازدهرت قونية كعاصمة تحت حكم سلالة السلاجقة. اليوم ، لا يزال بالإمكان الإعجاب بالمباني من تلك الحقبة مثل مسجد علاء الدين وأطلال قصر السلجوق. كانت قونية أيضًا موطن اللاهوتي الفارسي والصوفي الصوفي ، الرومي. ضريحه هو موقع يجب مشاهدته في قونية. أسس أتباع الرومي نظام Mevlevi ، المعروف باسم Whiring Dervishes بسبب احتفالاتهم الدينية التي يدورون فيها حول وحول القدم اليسرى وهم يرتدون عباءات بيضاء متصاعدة.
5. أنطاليا :
. تقع أنطاليا على طول الريفييرا التركية الجميلة على ساحل البحر الأبيض المتوسط ، وهي مدينة كبيرة ونابضة بالحياة ترحب بالسياح مع العديد من المنتجعات والفنادق والحانات والمطاعم. يحيط بالمشهد المذهل المدينة بشواطئ رائعة وجبال خضراء مورقة تتخللها آثار قديمة. من السباحة والإبحار إلى تسلق الجبال ومشاهدة المعالم السياحية والمرح العائلي ، تقدم أنطاليا شيئًا للجميع. يوفر المشي حول الحي القديم في كاليتشي خطوة إلى الوراء إلى ماضي المدينة القديم مع إطلالات على أسوار المدينة القديمة والبوابات الرومانية والشوارع الشبيهة بالمتاهات والمباني التاريخية التي تشمل برج الساعة.
6. مرمريس :
. تعد مارماريس ، وهي واحدة من أكثر المنتجعات الساحلية شهرة في تركيا ، مكانًا مثاليًا للجبال المكسوة بالصنوبر والشواطئ الرملية البيضاء والمياه الفيروزية والهندسة المعمارية التاريخية. يقع على طول الريفييرا التركية في جنوب غرب تركيا ، يعد ميناء الرحلات البحرية المذهل هذا جنة سياحية مع فرص مشاهدة معالم المدينة والرياضات المائية والمغامرة وتناول الطعام الرائع والحياة الليلية الصاخبة. تأخذ جولات القوارب المختلفة الزوار في استكشاف حول الخلجان والقرى المجاورة. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فهناك عدد من الرحلات اليومية من مرماريس إلى وجهات رائعة مثل داليان وإفسوس وباموكالي وجزيرة كليوباترا
7. سيد :
. تعد مدينة سيدي اليوم ميناءً خلابًا يضم أطلالًا كلاسيكية ومنتجعات عصرية تطل على الشواطئ الرملية البيضاء ، وهي ميناء رئيسي في بامفيليا القديمة ويحتلها الإسكندر الأكبر في القرن الرابع قبل الميلاد. تقع في شبه جزيرة صغيرة ، وتوفر Side مشاهدة المعالم الرائعة وتناول الطعام والحياة الليلية. جاذبيتها النجمية هي موقع محفور للآثار الهلنستية والرومانية القديمة التي تشمل بقايا مدرج ضخم ومعابد مختلفة. تتميز المدينة الجانبية الساحرة بشوارعها الضيقة وحدائقها الجذابة ، وتقدم العديد من المطاعم التي تتراوح من محلات بيع الوجبات الخفيفة والبيتزا إلى المطاعم الفاخرة في مجموعة متنوعة من المأكولات.
8. بودروم :
. تقع بودروم في منطقة جنوب بحر إيجة في تركيا ، وكانت في السابق موطنًا للضريح ، وهو أحد عجائب الدنيا السبع في العالم القديم. اليوم ، تجذب أنقاضها الخلابة وشواطئها المذهلة ومنتجعاتها الصخرية الناس من جميع أنحاء العالم. لن تكتمل زيارة بودروم دون رؤية قلعة القديس بطرس ، والمعروفة أيضًا باسم قلعة بودروم. بنيت من عام 1402 من قبل فرسان الإسبتارية وهي تعمل الآن كمتحف. على الجانب الشرقي من بودروم ، سيجد السياح شاطئًا جميلًا يطل على المياه الزرقاء الرائعة. بالقرب من الشاطئ يوجد الكثير من المقاهي والحانات والنوادي الليلية. على الجانب الغربي من المدينة يوجد المرسى ومراكز التسوق والمطاعم
9. أفسس :
. تعد مدينة أفسس ، وهي أكبر مدينة كلاسيكية في أوروبا ، موقعًا قديمًا يقع في بحر إيجة في تركيا. بحلول القرن الأول قبل الميلاد ، كانت أفسس واحدة من أكبر المدن في كل الإمبراطورية الرومانية ، تفتخر بإحدى عجائب الدنيا السبع في العالم القديم ، معبد أرتميس. تم الحفاظ على أنقاض أفسس بشكل جيد واحتواءها في موقع أثري كبير ، مما يجعلها واحدة من مناطق الجذب السياحي الأكثر شعبية في تركيا. تشمل معالمها المسرح الضخم ومعبد هادريان ومكتبة سيلسوس الرائعة ، وهي عبارة عن مبنى من طابقين تم بناؤه لإيواء أكثر من 12000 مخطوطة.
10. كابادوكيا :
. تقع كابادوكيا في وسط الأناضول ، وتشتهر بمناظرها الخيالية من التكوينات غير العادية التي تشبه المداخن والأقماع والقمم. العمليات الطبيعية مثل الانفجارات البركانية القديمة والتآكل كلها نحتت هذه التكوينات الغريبة على مر العصور. منذ آلاف السنين ، أضافت البشرية لمسات رائعة إلى المناظر الطبيعية من خلال اقتطاع المنازل والكنائس والمدن تحت الأرض من الصخور الناعمة. كان الحيثيون أول من نقش مجمعات الأنفاق تحت الأرض ، بحثًا عن الأمان من غزو الفرس واليونانيين. في وقت لاحق لجأ المسيحيون إلى أنفاق وكهوف كابادوكيا. اليوم ، بعض الكهوف في المنطقة هي في الواقع فنادق وتخدم السياح
إرسال تعليق